عِندَئِذٍ يكون مَثَلُ مَلكوتِ السَّمَوات كَمَثلِ عَشْرِ عَذارى
أَخَذنَ مَصابيحَهُنَّ وخَرَجنَ لِلِقاءِ العَريس
فيذهب العَريس مع العَروس إلى بيته مصحوبًا بأصدقاء الطَّرفين، وينضم إليهم في الطَّريق آخرون يحملون المَصَابيح تكريمًا للعَريس والعَروس. وهذا يتطلب منهنّ السَّهر والانتظار والتَّدبير. والعَذارى هنّ صورةٌ عن الكنيسة، المدعوّة إلى الحفاظ على مخطط الرَّبّ في العَالَم، وإلى عيش الحبّ الذي يغذي الرجاء المؤكّد لعودته، بغرض الاتحاد به. والكنيسة مدعوّة للقيام بذلك، ليس من أجل نفسها فقط، بل من أجل الجميع وباسم الجميع. أمَّا