رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ما أعظم إلهنا وما أجمل كتابنا! يقول الكتاب: «اطلبوا الرب ما دام يوجد. ادعوه وهو قريب. ليترك الشرير طريقه، ورجل الإثم أفكاره، وليتُب إلى الرب فيرحمه، وإلى إلهنا لأنه يُكْثرُ الغفران» (إشعياء 55: 6، 7). لقد صنع المسيح بنفسه تطهيرًا لخطايانا (عبرانيين 3:1). لذلك: الخلاص من عقوبة الخطية الآن «هوذا الآن وقت مقبول. هوذا الآن يوم خلاص» (2كورنثوس 6: 2). النجاة من الدينونة الآن «إذًا لا شيء من الدينونة الآن على الذين هم فى المسيح يسوع» (رومية 8: 1). البِرّ الآن «وأما الآن فقد ظهر برالله... بالإيمان بيسوع المسيح» (رومية 3: 21، 22). العتق والإثمار الآن «أما الآن إذ أُعتِقتُم من الخطية، وصرتم عبيد الله؛ فلكم ثمركم للقداسة والنهاية حياة أبدية» (رومية 6: 22). صديقى.. إن غفران المسيح غفران حقيقي وبالمجان، ويمكنك أن تحصل عليه الآن بالإيمان. أما غفران الإله “شيفا” فهو غفران وهمي وبعد 12سنة.. فأيهما تختار؟! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما أحوجنا إلى غفران المسيح |
اطلب غفران خطاياك بدم المسيح |
إننا وجدنا في المسيح غفران خطايانا |
من فوق صليبه كان غفران المسيح لصالبيه |
هل تريد أن تموت في خطاياك أم تنال عفران المسيح ؟ |