رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"وَقَالَ الرَّبُّ لأَبْرَامَ: «اذْهَبْ مِنْ أَرْضِكَ وَمِنْ عَشِيرَتِكَ وَمِنْ بَيْتِ أَبِيكَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أُرِيكَ. فَأَجْعَلَكَ أُمَّةً عَظِيمَةً وَأُبَارِكَكَ وَأُعَظِّمَ اسْمَكَ، وَتَكُونَ بَرَكَةً. وَأُبَارِكُ مُبَارِكِيكَ، وَلاَعِنَكَ أَلْعَنُهُ. وَتَتَبَارَكُ فِيكَ جَمِيعُ قَبَائِلِ الأَرْضِ». فَذَهَبَ أَبْرَامُ كَمَا قَالَ لَهُ الرَّبُّ وَذَهَبَ مَعَهُ لُوطٌ. وَكَانَ أَبْرَامُ ابْنَ خَمْسٍ وَسَبْعِينَ سَنَةً لَمَّا خَرَجَ مِنْ حَارَانَ. فَأَخَذَ أَبْرَامُ سَارَايَ امْرَأَتَهُ، وَلُوطًا ابْنَ أَخِيهِ، وَكُلَّ مُقْتَنَيَاتِهِمَا الَّتِي اقْتَنَيَا وَالنُّفُوسَ الَّتِي امْتَلَكَا فِي حَارَانَ. وَخَرَجُوا لِيَذْهَبُوا إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ. فَأَتَوْا إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ." تك 1:12-5 لقد رأينا أيضاً إن بداية علاقة نوح بالرب كانت تصديقه لكلمة الرب عن الطوفان و يبدو إن بداية الطريق مع الرب هي التصديق في وعد غير واضح الملامح و لذلك أظن أن هؤلاء القديسين لم يضعوا ثقتهم في وعد فقط بل في شخص الله نفسه، في صاحب الوعد حيث يقول بولس الرسول معللاً إحتماله للمشقات في طريقه المبهر مع الرب يسوع "لأَنَّنِي عَالِمٌ بِمَنْ آمَنْتُ، وَمُوقِنٌ أَنَّهُ قَادِرٌ أَنْ يَحْفَظَ وَدِيعَتِي إِلَى ذلِكَ الْيَوْمِ." 2تي12:1. الصلاة: (صلاتي أن توحد الصلوات الآتية قلوبنا أمام الرب) صلاة عامة: نطلب أن يصنع سلاماً في أرض مصر التي وطأها بقدميه. و فى العالم كله صلاة شخصية: أطلب يا رب أن تعطينا الثقة فيك و في كلمتك. سَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ. في 7:4 |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إذ كانت أفكار اليهود هي أن يصنعوا بالرب ظلمًا |
الفرح بالرب ، مهما كانت الظروف الخارجية |
لنجعل من علاقتنا بالرب علاقة حية وفعالة |
علاقة داود بالرب |
نرى بعض المؤمنين لهم علاقة بالمؤمنين بالرب |