يوصينا القديس البابا أثناسيوس الرسولي، قائلًا:
[بالإضافة إلي الدراسة والتمتع بالمعرفة الحقيقية للكتب المقدسة،
فإن كمال الحياة ونقاوة النفس والتشبه بالمسيح في الفضيلة أمور
مطلوبة... فمن يريد أن يفهم ذهن الكُتَّاب المُقدسين يلزمه أولًا
أن يغتسل ويتطهر بالحياة المقدسة ويقتدي بالقديسين أنفسهم بسلوكه مثلهم.]