رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* يبقى هذا المزمور 119 مدرسة للصلاة خلالها أناجيك يا إلهي. أتتلمذ فيها كل أيام حياتي، أتعلم الصلاة الداخلية من كل قلبي، ويشترك فمي ولساني وكل كياني معًا، كقيثارة يضرب عليها روحك القدوس سيمفونية حب رائعة! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إنه يمكن لمن يملك نور الناس ويشترك في أشعته أن يحقق أعمال النور |
العَائِلَة التي تصلي معًا، تعيش متحدة معًا |
يُعزيهم بحنانه العميق ويشترك معهم |
قد تبدأ الروح بالخطية ويشترك الجسد معها |
ولساني يلهج بعدلك |