رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَإِلَهُنَا رَحِيمٌ [5]. كلمة "صديق" أو "بار" هنا وهي تخص الله إنما تعني عدل الله الذي ليس فيه ظلم أو إجحاف. إن كان الله يسمع صوت تضرعاتي ويميل أذنه إليّ كأب يحنو على ابنه، يود أن ينتشله من شباك الموت، فهو إله حنان وصدّيق (بار) ورحوم. في حنانه هو بار أو عادل، وفي عدله يؤدب لكنه يرحم. لا يمكن عزل رحمته عن عدله. |
|