رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الكتاب المقدّس مليان بحكايات أبطالها شعروا بالإحباط. من القصص دي هي قصّة رجوع شعب إسرائيل من السبي. وهما راجعين كان عندهم آمال كبيرة إنّهم يرجّعوا أرض الموعد لعهدها السابق، ويبنوا هيكل زيّ هيكل سليمان. وعشان كده.. • تخلّوا عن الراحة اللي كانت موجودة في بابل من بيوت وأماكن عايشين فيها بقالهم سنين. • تخلّوا عن التجارة اللي كانوا عايشين عليها واختاروا يروحوا بلد مهجورة وأرضها متسابة بقالها سنين. لكنهم أصطدموا بالواقع... • الأوضاع كانت أصعب من تخيّلاتهم. • إمكانياتهم كانت أقلّ من أحلامهم. • وشعروا بإحباط شديد ويأس، وسابوا بناء بيت الله. في الوقت ده الله مسابهمش، كلّم أنبياءه يشجّعوا الشعب، بعتلهم دعم، طمّنهم وأرشدهم في الوقت الصعب ده، وقالهم يعملوا إيه ويتصرّفوا إزاي. مفيش حاجة أتحلّت في يوم وليلة ، لكن الله كلّمهم وأكّدلهم أنهم معاهم وشايفهم وهايديهم اللي هما عايزينه. الإحباط شعور صعب ممكن يوقّف حياتنا، لكن صدّق إنّ الله شايف أحلامك، أعمق رغباتك وهيتكلّم معاك فيها، هتختبر معيّته ، بس أنت ماتسيبهوش وماتيأسش من رحمته. السؤال الأخير هَلْ يَسْتَحِيلُ عَلَى الرَّبِّ شَيْءٌ؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تصميم | ارم أحمالك على الله وهو سيهتم بك لا يسمح بأن ينزلق |
هو شايف لو الكل عامل نفسه مش شايف |
مخازن الله اكبر من أحلامك |
مخازن الله اكبر من أحلامك |
صدّق هذا، أنك أفضل صنع الله |