رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مشورة للرجوع 1- اسمعه الرب فهو الأمين: فهَذَا يَقُولُهُ (أ) الأمِين: «لأَنْ مَهْمَا كَانَتْ مَوَاعِيدُ اللهِ فَهُوَ فِيهِ النَّعَمْ وَفِيهِ الآمِينُ، لِمَجْدِ اللهِ» (2كورنثوس1: 20). (ب) الشَّاهِدُ الأَمِينُ الصَّادِق: «هَذِهِ هِيَ الشَّهَادَةُ: أَنَّ اللهَ أَعْطَانَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَهَذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ. مَنْ لَهُ الاِبْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ اللهِ فَلَيْسَتْ لَهُ الْحَيَاةُ» (1يوحنا5: 9-12). 2- اعترف بالمرض اللعين: «وَلَسْتَ تَعْلَمُ»، «لاَ يَحْتَاجُ الأَصِحَّاءُ إِلَى طَبِيبٍ بَلِ الْمَرْضَى» (متى9: 12). (أ) أَنَّكَ أَنْتَ الشَّقِيُّ (1كورنثوس 15: 19)، «كُلُّ أَيَّامِ الْحَزِينِ شَقِيَّةٌ أَمَّا طَيِّبُ الْقَلْبِ فَوَلِيمَةٌ دَائِمَةٌ» (أمثال15: 15، 16). (ب) وَالْبَائِسُ: البؤس بدون المسيح أما «الله فلم يعطنا روح الفشل» (2تيموثاوس1: 7). (ج) وَفَقِيرٌ: «يستعطي» (مرقس 10: 46، انظر لوقا7: 42). «من أجلكم افتقر وهو غني لكي تستغنوا أنتم بفقره» (2كورنثوس8: 9). (د) وَأَعْمَى: لأن «إِلَهُ هَذَا الدَّهْرِ قَدْ أَعْمَى أَذْهَانَ غَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ، لِئَلاَّ تُضِيءَ لَهُمْ إِنَارَةُ إِنْجِيلِ مَجْدِ الْمَسِيحِ» (2كورنثوس4:4). (هـ) وَعُرْيَانٌ: «مَنْ أَعْلَمَكَ أَنَّكَ عُرْيَانٌ؟..» فالإنسان مكشوف أما الذي يعرف سرائر الناس وسيدينها (تكوين3: 11 ورومية2: 16). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أول خطوة للرجوع |
علامتان للرجوع |
مشتاق للرجوع لحضنك |
الضيقة سبب للرجوع إلى الله |
دعوة للرجوع |