رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إبراهيم والمكان الذي ظهر له الرب فيه، وينحدر إلى مصر التي تُمثل العالم، وكان ذلك بسبب الجوع. لقد سلك بالعيان وليس الإيمان وفقد البساطة والهدف الواحد، وانخدع وانجذب وراء العالم. وفي مصر حصد المرار، وحلَّت به الخسائر، وتعلَّم درسًا بين الأشواك، وخرج منها موبَّخًا من فرعون. لقد رد الرب نفسه، وتعامل معه بنعمة سامية، ولم يُفقَد له شيء. فاستعاد اتزانه الروحي وعاد إلى المكان الذي كانت خيمته فيه في البداءة، وبنى هناك مذبحًا للرب، ودعا مرة أخرى باسم الرب، وفهم الدرس درسًا للزمان. |
|