|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
خطية الشذوذ لا تسقط بالتشريعات ولا بتغيير إسمها مابين إغتصاب الطفلة لين طالب والطفلة عائشة وتشريع الشذوذ 1- إنشغل الرأى العام ، فى لبنان وكل العالم ، بقضية إغتصاب الطفلة لين طالب ، مما أدى لوفاتها بعد نقلها للمستشفى وهى فى حالة فظيعة. ++ وأظهرت التحقيقات أن خالها هو الذى إغتصبها ، وأن أمها وجدها وجدتها تستروا على الجريمة وإدعوا أن الطفلة سقطت من أعلى المبنى. ++ وتم الحكم على الخال المغتصب وعلى أهل الطفلة ، الشركاء فى الجريمة بالتسهيل والتستر. 2 – وذلك يقودنا للتفكير فى قضية مشابهة ، وهى إغتصاب الطفلة عائشة بموافقة أبيها وأمها. ++ فهل موافقة الأهل على الجريمة ، ينفى كونها جريمة؟؟؟ ++ العقل السليم يقول أن الجريمة تظل جريمة حتى لو تمت بموافقة الأهل ، بل إن الأهل يعتبرون شركاء فى الجريمة. ++ وهو ما حدث فعلاً فى قضية إغتصاب الطفلة لين طالب مما أدى لوفاتها. 3 – وذلك يقودنا أيضاً للسؤال: هل تشريعات الحكومات التى تبيح الشذوذ الجنسى بين الرجال وبعضهم وبين النساء وبعضهم ، وتسميته بإسم آخر غير الشذوذ ، هو الزواج المثلى ، هل هذه التشريعات وهذه التسمية ، تلغى أن ما يحدث هو شذوذ؟؟ ++= أم أن الشذوذ سيظل شذوذاَ ، حتى لو شرَّعته الحكومات وحتى لو أسمته زواجاً!!! 4 – الشذوذ هو كل ما يشذ عن الخلقة السوية ، أيا كان سببه ، مرضاً جسدياً أو مرضاً نفسياً ، ففى كل الحالات هو مرض وخروج عن الحالة الطبيعية السوية. ++ والمرض يحتاج لعلاج للتخلص منه. ++ أما الذين يسعون لنشر المرض ، وتقنينه والدفاع عنه بالتشريعات والقوانين ، فإنهم مجرمون ، هم أعداء للبشرية ، أو على الأقل أعداء للشعوب التى ينشرون فيها المرض. 5 – إغتصاب الطفلة يتسبب لها فى إنتهاكات جسدية ونفسية فظيعة ، تصل للعقم مدى الحياة ، وتصل إلى الوفاة كما فى حالة الطفلة لين طالب. +++++ الخلاصة:- ++ الشذوذ يظل شذوذاً حتى لو تم بموافقة أهل الطفلة المنكوبة ، وحتى لو أعطوه تسمية زواج بالكذب والخداع ، بهدف التستر على الجريمة الشنعاء. ++ فأهل عائشة هم شركاء فى جريمة إغتصابها مع المجرم المغتصب المرتكب للشذوذ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الشذوذ الجنسي (المثليين) |
الأغنام مصابة الشذوذ الجنسي |
3 مدارس أجنبية بها الشذوذ الجنسي |
الشذوذ |
ماذا يقول الكتاب المقدس عن الشذوذ الجنسي؟ هل الشذوذ الجنسي خطيئة؟ |