البابا أثناسيوس الرسولي:
يرى أيوب العالم مكانًا يتجرب فيه البشر على الأرض (أي 7: 1)
فيتزكون في هذا العالم بالأحزان والأتعاب والغم، وينال كل واحد منهم
المجازاة التي تتلائم معه، إذ يقول الله على لسان النبي:
"أنا الرب فاحص القلب مختبر الكلى لأعطي كل واحدٍ حسب طرقه"].