فإن كنا رأينا بزوغ نجم مجد مملكة داود، لكن للأسف لقد انحسر هذا المجد في الأجيال اللاحقة لداود؛ حتى اختفى وراء ثياب نجار في الناصرة هو يوسف ابن يعقوب زوج مريم. فبدل أن يخلف داود على كرسي الملك اشتغل بمهنة النجارة واختفى المجد. لكن ها المجد قد عاد من جديد إذ وُلد رب المجد يسوع حتى أن الملائكة هتفت قائلةً: «المجد...»