رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* هنا يُعلَّم المُستمِع مجموعة من القيَّم. إنه يشير بأنه لا يبالي إن صبُّوا عليه لعنات بشرط أن يباركه الله. لن يصيبه ضرر منهم، بل يرد عليهم العار واللعنات التي يصبونها... "أما عبدك فيفرح بك (فيك). حسنًا يقول "فيك" حاسبًا أن الفرح ينبع من ذات المصدر، من فيض الخيرات. فإنه لا يمكن لمتاعب أن تضايقني مادام الفرح يحل بيّ من عندك، ويبقى غير مشوبٍ. القديس يوحنا الذهبي الفم |
|