رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لاَ يَكُنْ لَهُ بَاسِطٌ رَحْمَةً، وَلاَ يَكُنْ مُتَرَغِّفٌ عَلَى يَتَامَاهُ [12]. إذ لا يرحم الشرير نفسه ولا يبالي بأبديته، لا يتوقع أن يجد من يترفق به أو يعطف عليه. وإذ يسلك بنوه على منواله في طريق الشر، يصيرون كأيتام ليس من يُقَدِّم لهم معروفًا. * "لا يكن له باسط رحمة، ولا يكن مترغف على يتاماه". في ذلك الحين لم يكن لدى اليهود من يعينهم. أجبني أيها اليهودي. لقد كنتَ في بابل، وكان لك هناك أنبياء: دانيال وحزقيال، وماذا كان حالك إلا أنك عابد أصنام؟ كنتَ في السبي لمدة سبعين عامًا وبعد ذك عدت إلى بلدك. تطلع الآن... لماذا ليس نبي مُرسل إليك؟ القديس جيروم |
|