02 - 09 - 2023, 04:35 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
مَنْ يَهْدِينِي إِلَى أَدُومَ؟ [10].
يشتهي المرتل أن يرى كنيسة العهد الجديد، المدينة الحصينة، وأن يهتدي إلى أدوم التي كانت مُتَغَرِّبة بعبادتها للأصنام، وصارت تحمل الكرازة بالتجسد الإلهي. يفرح بها الرب نفسه، سرّ قوتها، فيقول: "من هي المُشْرِقة مثل الصباح، جميلة كالقمر طاهرة كالشمس مُرْهِبة كجيش بألوية" (نش 6: 10).
|