![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() همسة أخيرة أود أن أهمس في أذنك صديقي.. أثق أنك لا تريد أن تكون مثلهم.. رائع أن تتحذر من شرور هؤلاء المَرَدَة، فتجنِّب نفسك ما جاء عليهم «فَهذِهِ الأُمُورُ جَمِيعُهَا أَصَابَتْهُمْ مِثَالاً، وَكُتِبَتْ لإِنْذَارِنَا نَحْنُ الَّذِينَ انْتَهَتْ إِلَيْنَا أَوَاخِرُ الدُّهُورِ» (1كورنثوس10: 11). وما أروع أن نتمثَّل بمن خضعوا للرب وهذا لبركة حياتنا «انْظُرُوا إِلَى نِهَايَةِ سِيرَتِهِمْ فَتَمَثَّلُوا بِإِيمَانِهِمْ» (عبرانين13: 7). إن إمكانيات الله هي لنا لنعيش في رضاه، فلا تنزعج أن كنت لا تستطيع الخضوع، فقط تعالَ إلى الرب طالبًا منه تغيير قلبك ونوال طبيعته الإلهية وإمكانياته السماوية، فيحيا المسيح بروحه فيك، وتختبر هذا الحق الإلهي «كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإِلهِيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى، بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ» (2بطرس1: 3). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| نلقى رضاه يا أم الله يا أم الحياة |
| إمكانيات الله ننالها بالإيمان |
| لم يعلن الله رضاه فقط، بل سروره |
| إمكانيات الله للمؤمن وقت التجربة |
| إمكانيات الله قديرة |