رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لماذا أنتِ منحنية يا نفسي؟ ولماذا تئنين فيَّ؟ ترجي الله، لأني بعد أحمده، خلاص وجهي وإلهي ( مز 42: 11 ) حديث الأمل والرجاء: وعندما تضغطنا التجارب والضيقات، وتُحيط بنا من كل اتجاه نظير بني قورح، مثل مقارنة الماضي المجيد بالحاضر المُحزن، أو الحرمان من بركات مشروعة ( مز 42: 2 - 5)، ومواجهة تعيير الأعداد ( مز 42: 3 ، 10)، وإزاء ظلمهم وغشهم واضطهادهم ( مز 43: 1 ، 2)، وعدم فهم معاملات الله معنا ( مز 44: 1 - 4، 17- 19) وحيث المذلة والضيق، هتف المرنم في نهاية كل مزمور منها: «لماذا أنتِ منحنية يا نفسي؟ ولماذا تئنين فيَّ؟ ارتجي الله، لأني بعد أحمده، لأجل خلاص وجهه» ( مز 42 |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
جدد يارب في قلوبنا الأمل والرجاء |
ازرع الأمل والرجاء فى نفوس البؤساء |
صباح الأمل والرجاء |
اشكرك يارب على الأمل والرجاء |
والرجاء الذى فيك لا يخيب |