القمص ميخائيل إبراهيم
في إحدى المرات قلت له: [هناك أفراد واخدين منى سلفة. فكيف أطلبها؟] فقال لي: [عندما يطلب منك شخص سلفية، لا تفكر في أن تطلبها منه، إن لم يدفعها من نفسه. وأنت تدفع، ضع أمامك أنها ليست ملكًا لك لحين ردها إليك. وإن لم يردها، فاتركها].
[لأنه في الوقت الذي تطلبها منه، من الجائز أن يكون غير مستعد، فيكون إحراجا لك وله]..
المهندس زاهر فرح