![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فيه كنيسة تلاقي الشمامسة الكبار مستوليين و مسيطرين علي كل حاجة و مش بيدوا فرصة لأي حد صغير يشارك أو يتعلم و ده تطرف خطير فيه بقي تطرف تاني أخطر تلاقي كنيسة سايبة كل حاجة للأطفال .. تلاقي مثلاً اللي واقف جنب أبونا علي المذبح ماسك الخولاجي طفل ! اللي ماسك الشمعة أثناء التناول طفل ! ده مقبول و مطلوب في قداس الأطفال إنما في القداسات الأساسية للشعب و في وجود الخدام ده غير نافع للأطفال نفسهم لأن الحاجات دي و غيرها المفروض يكون ده أكبر الموجودين أو أكثرهم خبرة لأنه بيساعد الكاهن أو وقت التناول بياخد باله مع أبونا لئلا تقع جوهرة صغيرة و هكذا واحد يقول لك علشان يتعلم طيب يتعلم من مين ؟! ما انت سايبه لوحده ! وَإِنَّمَا هؤُلاَءِ أَيْضًا لِيُخْتَبَرُوا أَوَّلاً، ثُمَّ يَتَشَمَّسُوا إِنْ كَانُوا بِلاَ لَوْمٍ. ١ تيمو ٣ : ١٠ و بعدين لما يعمل الحاجات دي في السن ده ... لما يكبر هايعمل إيه طيب لما الأطفال يعملوا كل حاجة من غير ما نعلمهم أو ندربهم النتيجة بيطلع لنا شماس غير متعلم و غير مدرب و كمان متكبر و مستهتر و مستهين بالاقداس و غالباً الأطفال دول للأسف بيسيبوا الكنيسة بدري و للأسف الشديد الأمثلة بالعشرات عايزين شمامسة كبار قيمة و قامة يقودوا من غير انفراد و يعلموا من غير سيطرة و يكونوا حنينين علي الصغيرين و يعطوا كل حاجة في وقتها من أجل بهاء الشموسية و جلال الخدمة و مجد الله لأَنَّ الَّذِينَ تَشَمَّسُوا حَسَنًا، يَقْتَنُونَ لأَنْفُسِهِمْ دَرَجَةً حَسَنَةً وَثِقَةً كَثِيرَةً فِي الإِيمَانِ الَّذِي بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ. ١ تيمو ٣ : ١٣ |
|