كل يوم يحمل معه همومه وأثقاله. إن نجحنا أمس في حملها، دعونا لا ننسى أننا لسنا لوحدنا. لقد سبق وحمل الرب يسوع المسيح كل أعبائنا على الصليب، وكل يوم يساعدنا لنأتي بأحمالنا إليه. ومعاً سيشاركنا أفراحنا، الصغيرة والكبيرة، التي -إن نظرنا جيداً – ليست قليلة كما كنا نعتقد. لن تكفي الأبدية لشكر الله على عنايته ومحبته لنا.