رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القراءات اليومية ( يوم الاربعاء ) 5 سبتمبر 2012 30 مسرى 1728 عشــية مزمور العشية من مزامير أبينا داود النبي ( 5 : 11 - 12 ) ويفرح جميع المتكلين عليك . إلى الأبد يهتفون ، وتظللهم . ويبتهج بك محبو اسمك 12 لأنك أنت تبارك الصديق يارب . كأنه بترس تحيطه بالرضا هللويا. إنجيل العشية من إنجيل معلمنا متى البشير ( 13 : 53 - 58 ) ولما أكمل يسوع هذه الأمثال انتقل من هناك 54 ولما جاء إلى وطنه كان يعلمهم في مجمعهم حتى بهتوا وقالوا : من أين لهذا هذه الحكمة والقوات 55 أليس هذا ابن النجار ؟ أليست أمه تدعى مريم ، وإخوته يعقوب ويوسي وسمعان ويهوذا 56 أو ليست أخواته جميعهن عندنا ؟ فمن أين لهذا هذه كلها 57 فكانوا يعثرون به . وأما يسوع فقال لهم : ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وفي بيته 58 ولم يصنع هناك قوات كثيرة لعدم إيمانهم ( والمجد للـه دائماً ) باكــر مزمور باكر من مزامير أبينا داود النبي ( 101 : 8 ) باكرا أبيد جميع أشرار الأرض ، لأقطع من مدينة الرب كل فاعلي الإثم هللويا. إنجيل باكر من إنجيل معلمنا متى البشير ( 14 : 1 - 5 ) في ذلك الوقت سمع هيرودس رئيس الربع خبر يسوع 2 فقال لغلمانه : هذا هو يوحنا المعمدان قد قام من الأموات ولذلك تعمل به القوات 3 فإن هيرودس كان قد أمسك يوحنا وأوثقه وطرحه في سجن من أجل هيروديا امرأة فيلبس أخيه 4 لأن يوحنا كان يقول له : لا يحل أن تكون لك 5 ولما أراد أن يقتله خاف من الشعب ، لأنه كان عندهم مثل نبي ( والمجد للـه دائماً ) القــداس البولس من رسالة بولس الرسول إلى افسس ( 4 : 8 - 16 ) لذلك يقول : إذ صعد إلى العلاء ، سبى سبيا ، وأعطى الناس عطايا 9 وأما أنه صعد ، فما هو إلا إنه نزل أيضا أولا إلى أقسام الأرض السفلى 10 الذي نزل هو الذي صعد أيضا فوق جميع السماوات ، لكي يملأ الكل 11 وهو أعطى البعض أن يكونوا رسلا ، والبعض أنبياء ، والبعض مبشرين ، والبعض رعاة ومعلمين 12 لأجل تكميل القديسين لعمل الخدمة ، لبنيان جسد المسيح 13 إلى أن ننتهي جميعنا إلى وحدانية الإيمان ومعرفة ابن الله . إلى إنسان كامل . إلى قياس قامة ملء المسيح 14 كي لا نكون في ما بعد أطفالا مضطربين ومحمولين بكل ريح تعليم ، بحيلة الناس ، بمكر إلى مكيدة الضلال 15 بل صادقين في المحبة ، ننمو في كل شيء إلى ذاك الذي هو الرأس : المسيح 16 الذي منه كل الجسد مركبا معا ، ومقترنا بمؤازرة كل مفصل ، حسب عمل ، على قياس كل جزء ، يحصل نمو الجسد لبنيانه في المحبة ( نعمة اللـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. ) الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الأولى ( 1 : 19 - 2 : 3 ) بل بدم كريم ، كما من حمل بلا عيب ولا دنس ، دم المسيح 20 معروفا سابقا قبل تأسيس العالم ، ولكن قد أظهر في الأزمنة الأخيرة من أجلكم 21 أنتم الذين به تؤمنون بالله الذي أقامه من الأموات وأعطاه مجدا ، حتى إن إيمانكم ورجاءكم هما في الله 22 طهروا نفوسكم في طاعة الحق بالروح للمحبة الأخوية العديمة الرياء ، فأحبوا بعضكم بعضا من قلب طاهر بشدة 23 مولودين ثانية ، لا من زرع يفنى ، بل مما لا يفنى ، بكلمة الله الحية الباقية إلى الأبد 24 لأن : كل جسد كعشب ، وكل مجد إنسان كزهر عشب . العشب يبس وزهره سقط 25 وأما كلمة الرب فتثبت إلى الأبد . وهذه هي الكلمة التي بشرتم بها الفصل 2 1 فاطرحوا كل خبث وكل مكر والرياء والحسد وكل مذمة 2 وكأطفال مولودين الآن ، اشتهوا اللبن العقلي العديم الغش لكي تنموا به 3 إن كنتم قد ذقتم أن الرب صالح . الحجر الحي والشعب المختار ( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه، وأمَّا من يعمل بمشيئة اللـه فإنه يبقى إلى الأبد. ) الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار ( 7 : 30 - 37 ) ولما كملت أربعون سنة ، ظهر له ملاك الرب في برية جبل سيناء في لهيب نار عليقة 31 فلما رأى موسى ذلك تعجب من المنظر . وفيما هو يتقدم ليتطلع ، صار إليه صوت الرب 32 أنا إله آبائك ، إله إبراهيم وإله إسحاق وإله يعقوب . فارتعد موسى ولم يجسر أن يتطلع 33 فقال له الرب : اخلع نعل رجليك ، لأن الموضع الذي أنت واقف عليه أرض مقدسة 34 إني لقد رأيت مشقة شعبي الذين في مصر ، وسمعت أنينهم ونزلت لأنقذهم . فهلم الآن أرسلك إلى مصر 35 هذا موسى الذي أنكروه قائلين : من أقامك رئيسا وقاضيا ؟ هذا أرسله الله رئيسا وفاديا بيد الملاك الذي ظهر له في العليقة 36 هذا أخرجهم صانعا عجائب وآيات في أرض مصر ، وفي البحر الأحمر ، وفي البرية أربعين سنة 37 هذا هو موسى الذي قال لبني إسرائيل : نبيا مثلي سيقيم لكم الرب إلهكم من إخوتكم . له تسمعون ( لم تزل كلمة الرب تنمو وتكثر وتعتز وتثبت، في بيعة اللـه المقدسة. آمين. ) مزمور القداس من مزامير أبينا داود النبي ( 50 : 23,14 ) ذابح الحمد يمجدني ، والمقوم طريقه أريه خلاص الله 14 اذبح لله حمدا ، وأوف العلي نذورك هللويا. إنجيل القداس من إنجيل مُعلمنا لوقا البشير ( 14 : 16 - 24 ) فقال له : إنسان صنع عشاء عظيما ودعا كثيرين 17 وأرسل عبده في ساعة العشاء ليقول للمدعوين : تعالوا لأن كل شيء قد أعد 18 فابتدأ الجميع برأي واحد يستعفون . قال له الأول : إني اشتريت حقلا ، وأنا مضطر أن أخرج وأنظره . أسألك أن تعفيني 19 وقال آخر : إني اشتريت خمسة أزواج بقر ، وأنا ماض لأمتحنها . أسألك أن تعفيني 20 وقال آخر : إني تزوجت بامرأة ، فلذلك لا أقدر أن أجيء 21 فأتى ذلك العبد وأخبر سيده بذلك . حينئذ غضب رب البيت ، وقال لعبده : اخرج عاجلا إلى شوارع المدينة وأزقتها ، وأدخل إلى هنا المساكين والجدع والعرج والعمي 22 فقال العبد : يا سيد ، قد صار كما أمرت ، ويوجد أيضا مكان 23 فقال السيد للعبد : اخرج إلى الطرق والسياجات وألزمهم بالدخول حتى يمتلئ بيتي 24 لأني أقول لكم : إنه ليس واحد من أولئك الرجال المدعوين يذوق عشائي ( والمجد للـه دائماً ) |
|