هُوَذَا طُوبَى لِرَجُلٍ يُؤَدِّبُهُ اللهُ ... لأَنَّهُ هُوَ يَجْرَحُ وَيَعْصِبُ.
يَسْحَقُ وَيَدَاهُ تَشْفِيَانِ
( أيوب 5: 17 ، 18)
يجب ألاَّ يغرُب عن بالنا أن الأوقات
التي نعيش فيها ليست الأوقات التي يبسط الرب فيها
سلطان مُلكه، ولكنها الأوقات التي فيها قد رُفع الستار
عن قلب الرب، ورأينا حبه العميق، ولمسنا عطفه وإشفاقه.