كان هس John Huss بسبب سيرة وراء آراء جون ويكليف التي أدينَت من الجامعة ومن البابوية، نظر إلى جون هس كجزء من الثورة التي بدأت. والذي هدد حياة الكنيسة ذاتها، قالوا "إنه يمثل نوعًا من الفوضوية، وهو المبدأ الذي كان يدعو إلى نبذ البابوية، وان يداس الأساقفة تحت النعال، والي تكسيح الرهبنة واستفزاز الثورة السياسية الاجتماعية" ربما لم يفطن هس نفسه في بادئ الأمر، ألا أنه كان ينظر إليه كشخص خطير جدًا يستحق اقس الإجراءات، وفي 1414 دعي مؤتمر في كونستانس وصدر قرار بابوي بحرمانه وسجنه كما أدان المجلس ويكليف وأمر أن يحرق جسده الذي سبق دفنه من مده طويلة.
ألا أنه بعد ذلك حكم عليه بالهراطقة واحرقوه على قائم خشبي في 6 يوليو 1415.