29 - 06 - 2023, 09:45 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
فِي الضِّيقِ رَحَّبْتَ لِي
( مز 4: 1 )
في ساعة الكآبة التي حلّت بأيوب تمنى لو كان كما في الأيام
السالفة التي فيها كان رضى الله يظلل خيمته ( أي 29: 5 )،
ولم يكن يعرف أنه في تلك الساعة عينها كان قريبًا من علاقة
رائعة وحميمة سيتمتع فيها بالله أكثر من كل الماضي.
ألا يسبب هذا الفكر لنا فرحًا وسلامًا عجيبين؟
إن اليوم ـ نعم اليوم ـ مهما كانت ظروفك، قد تكون
على أعتاب معرفةٍ أعمق وعلاقة أروع مع الرب.
|