رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
من امتياز كل من يؤمن بيسوع ويقبل خلاصه أنه يدعوه ويعرفه باسمه: «يدعو خِرَافَهُ الْخَاصَّةَ بِأَسْمَاءٍ» (يوحنا ١٠: ٣)، بل ويطمئن قلوب المؤمنين به قائلاً: «لاَ تَخَفْ لأَنِّي فَدَيْتُكَ. دَعَوْتُكَ بِاسْمِكَ. أَنْتَ لِي. إذا اجْتَزْتَ فِي الْمِيَاهِ فَأَنَا مَعَكَ، وَفِي الأَنْهَارِ فَلاَ تَغْمُرُكَ. إِذَا مَشَيْتَ فِي النَّارِ فَلاَ تُلْذَعُ، وَاللَّهِيبُ لاَ يُحْرِقُكَ» (إشعياء٤٣: ١-٢) فيستطيع أن يهتف مع المرنم "إسمي على كفك نقشته بالدم يا غالي.. وكنت عبد ورفعته للمجد العالي". حقًا إنها امتيازات عظيمة نحصل عليها بواسطة الإيمان باسمه. اسم يسوع قد سما فوق الأسامي العالية يسوع فادي الأثمة محيي النفوس البالية |
|