قداسة البابا شنودة الثالث
الإنسان المدقق،
يكون مدققا من جهة وقته، يكون أيضا مدققا من جهة وقت غيره.
نقول هذا، لأن إنسانا قد يظن أن وقت الآخرين رخيص عندهم!
فيزور غيره في موعد غير مناسب، أو يكلمه ويشغله مضيعًا وقته.
بينما هذا الغير لا يعرف في خجله كيف يهرب منه!