![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الإِنْسَانَ الطَّبِيعِيَّ لاَ يَقْبَلُ مَا لِرُوحِ اللهِ. وَأَمَّا الرُّوحِيُّ فَيَحْكُمُ فِي كُلِّ شَيْءٍ .. لَمْ أَسْتَطِعْ أَنْ أُكَلِّمَكُمْ كَرُوحِيِّينَ، بَلْ.. ( 1كو 2: 14 ، 15؛ 3: 1) فإذا قلنا أن بين أولاد الله مؤمنين جسديين ومؤمنين روحيين إلا أن الكتاب يحرِّضنا دائمًا أن نرفض السلوك حسب مبادئ الجسد، وأن نتقدم للكمال الروحي لأننا: «نحن مَديُونون ليس للجسد لنعيش حسب الجسد» ـ بل ـ «بالروح تُميتون أعمال الجسد» ( رو 12: 8 ، 13). |
|