رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وقال أليشع: اسمعوا كلام الرب. هكذا قال الرب: في مثل هذا الوقت غدًا تكون كيلة الدقيق بشاقل، وكيلتا الشعير بشاقل في باب السامرة ( 2مل 7: 1 ) ها قد كُشفت الحالة المُريعة للشعب، وكذا شر الملك. وها شعب السامرة يحاولون الحصول على رأس حمار أو شيء من زبل الحمام، وها الأمهات يأكلن أبناءهن. وأخيرًا أخذ الملك يهدد حياة رجل الله، ويضع اللوم كله على رأس مَنْ لم يكن عليه. وكأن الملك يقول: ما فائدة أليشع من جلوسه في بيته لا يعمل شيئًا؟ لقد أنقذني مرة من الهلاك، لماذا لا يعمل الآن شيئًا؟ ما فائدة انتظار الرب؟ لا شيء. إذًا سأُبعد الرب عن فكري، وسأنزع رأس أليشع نبيه. |
|