![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() اللهَ بَيَّنَ مَحَبَّتَهُ لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ لأَجْلِنَا ( رومية 5: 8 ) أ ليست هذه محبة فائقة؟ ومع ذلك فهنا قد تجلَّت دينونة الله العادلة ضد الخطية بحيث لا أرى ذرة واحدة من التسامح معها. وما الذي كان يمكن أن يُظهر بر الله نظير موت ابن الله يوم جُعل خطية لأجلنا؟ هل كان في الإمكان الإشفاق عليه؟ أو كان يمكن أن تَعبُر هذه الكأس دون أن يشربها؟ لم يكن ذلك ممكنًا، فمَن كان له – إذن - أن يشربها، لو لم يشربها المسيح؟ |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| عطية المسيح للعالم ليست محبة العالم لله بل محبة الله للعالم |
| محبة الرسل للسيد المسيح محبة فائقة |
| محبة النفس ليست خطية، إن كانت محبة روحانية |
| الرسل أحبوا السيد المسيح محبة فائقة جدًا |
| ليست هي محبة حقيقية |