![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «أَمَا كَانَ يَنبَغِي أَنَّ الْمَسِيحَ يَتأَلَّمُ بِهَذا وَيَدْخلُ إِلَى مَجْدِهِ؟» ( لوقا 24: 26 ، 46) يا له من أمر مُبارك وهام! لقد كان ينبغي - ليس فقط أن يتألم - ولكن أيضًا كان ”يَنْبَغِي أَنْ يُسَلَّمَ فِي أَيدِي أُنَاسٍ خُطَاةٍ، وَيُصْلَبَ“، وأن ”يُحْصِـيَ مَعَ أَثَمَةٍ“ ( لو 24: 7 لو 12: 50 ). وقال: «لِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا» ( يو 3: 14 )، وهذه الصبغة لم تكن أقل من الدينونة التي كان الله مزمعًا أن يصُّبها على ابنه لأجل خطايانا. ولم تكن فقط قلوب الناس موصَدة من نحو الرب، ولكن السماء أيضًا، إذ إن وجه الله احتجَب عنه، إذ عُلِّق بين السماء والأرض، مطرودًا ومرفوضًا من الله ومن الإنسان، لأنه «كَمَا رَفَعَ مُوسَى الْحَيَّةَ فِي الْبَرِّيَّةِ هَكَذَا يَنْبَغِي أَنْ يُرْفَعَ ابْنُ الإِنْسَان، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ» (يو3: 14، 15). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| مُبارك الإله، |
| مولود مُبارك |
| مُبارك اسمه إلى الأبد |
| مُبارك الرب، |
| مُبارك الرب |