منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 08 - 06 - 2023, 02:20 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,942

ذلك اللّص الذي صرخ إليه تائبًا






قَدْ عَرَفْتُ أَنَّ كُلَّ مَا يَعْمَلُهُ اللَّهُ أَنَّهُ يَكُونُ إِلَى الأَبَدِ..
وَأَنَّ اللَّهَ عَمِلَهُ حَتَّى يَخَافُوا أَمَامَهُ
( جامعة 3: 14 )


نتذكَّر أنه عندما كان المسيح على الصليب، وكان اثنان مُذنبان مصلوبين معه، ظهرت بشائر نتائج هذا العمل الذي عمله الله، في ذلك اللّص الذي صرخ إليه تائبًا. وربما لا توجد صورة لعمل النعمة العجيب وللتغيير الفجائي السريع أوضح ولا أروع من تلك التي نراها عندما كان المسيح يقاسي آلام الصليب الرهيبة. فبينما كان المسيح مصلوبًا، إذا بنعمة الله تعمل في قلب واحد من اللصين اللذين صُلبا معه. ونحن نعرف أن اللصين كانا في البداية يُعيِّرانه. لكن النعمة وصلت إلى أحدهما، فانتهر زميله قائلاً له هذه الكلمات العجيبة: «أوَ لاَ أنت تخافُ الله؟» ( لو 23: 40 ).








رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
إن الرب يسوع ما زال يحبّك ويريدك أن تصرخ إليه تائبًا
لكنه أجاب نداء اللّص، وصرخة الخاطئ المُستغيث
فليكن المقعد الأول الذي نسعى إليه هو مكان الذي نخدم فيه
إذن تعال إليه تائبًا، لكي تصطلح معه
اليأس هو ذاك اللّص الذي يسرق ابتسامة الرجاء


الساعة الآن 11:36 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024