رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُهُ، مَخْلُوقِينَ فِي الْمَسِيحِ .. لأَعْمَالٍ صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ اللهُ فَأَعَدَّهَا لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا ( أفسس 2: 10 ) لا زلنا على هذه الأرض لكي نقود الخطاة إلى معرفة الرب: «لكي يرجعوا من ظُلمات إلى نور، ومن سلطان الشيطان إلى الله، حتى ينالوا بالإيمان بي (أي بالمسيح) غفران الخطايا ونصيبًا مع المقدَّسين» ( أع 26: 18 ). يا له من امتياز عظيم أن يستخدمنا الرب في خلاص النفوس، عالمين أنه «يكون فرحٌ في السماء بخاطئٍ واحدٍ يتوب أكثر من تسعة وتسعين بارًا لا يحتاجون إلى توبة» ( لو 15: 7 )! |
|