رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"رفعت ونظرت فإذا برجلٍ لابسٍ كتانًا وحقواه متنطِّقان بذهب أُوفاز. وجسمه كالزبرجد، ووجهه كمنظر البرق، وعيناه كمصباحيّ نار، وذراعاه ورجلاه كعين النحاس المصقول، وصوت كلامه كصوت جمهور" [5-6]. كان صوته كصوتِ جمهورٍ عظيم سمعه دانيال النبي وفهمه بينما هرب من معه ولم يفهموا شيئًا من الصوت. هذا ما حدث مع شاول الطرسوسي في الطريق إلى دمشق حيث رأى وسمع، فتحدث مع يسوع المسيح الذي ظهر له في السماء، أما الذين حوله فرأوا وكأنهم لم يروا وسمعوا صوتًا ولم يفهموا شيئًا؛ لذا حُسبوا كأنهم لم يروا ولم يسمعوا (أع 9: 7؛ 22: 9). |
|