قداسة البابا شنوده الثالث
إن تقييمك الأمور هو الذي يوجه سبيلها إلى الخير أو الشر، حسب نوعية استخدامها:
فمثلا تقييمك لرد فعل الإساءة: هل هو العفو أو الانتقام؟ وتقييم الترقي: هل هو حسب الأقدمية والخبرة أم حسب الاختيار؟ وتقييم العمل: أيهما أفضل: عن طريق الوظيفة أم العمل الخاص؟
وهكذا دواليك.