يرى العلامة أوريجينوس
أن سفر الحياة أو الكتاب الإلهي يُذكر بالمفرد كذاك الذي رآه القديس يوحنا اللاهوتي والذي مفتاحه في يديّ الأسد الخارج من سبط يهوذا (رؤ 5: 1-5؛ 3: 7)، الكتاب الذي قال عنه موسى النبي: "والآن إن غفرت خطيتهم، وإلاَّ فامحني من كتابك الذي كتب" (خر 32: 32). بينما تستخدم صيغة الجمع بالنسبة للأسفار التي فيها تُسجل الذين هم محفوظون للدينونة .