النور حلو وهام ويساعدنا على استيضاح الأشياء، ويشغل جانبًا هامًا جدًا بطول الكتاب وعرضه. فالله نفسه «نُورٌ وَلَيْسَ فِيهِ ظُلْمَةٌ الْبَتَّةَ» (١يوحنا١: ٥). وبالتالي فإن كلمته ووصاياه نور «سِرَاجٌ لِرِجْلِي كَلاَمُكَ وَنُورٌ لِسَبِيلِي» (مزمور١١٩: ١٠٥). ليساعدنا الرب أن نحفظ كلامه وننمو في العلاقة معه ومعرفته كالنور الحقيقي الذي يضيء كل جوانب وخطوات حياتنا «لأَنَّكَ أَنْتَ تُضِيءُ سِرَاجِي. الرَّبُّ إِلهِي يُنِيرُ ظُلْمَتِي» (مزمور١٨: ٢٨).