هناك إيمان عملي فلـم أطلب علامة عن صِدق قول الملاك جبرائيل لي عندما أخبرني بالميلاد العجيب بل أتت لي العلامـة من أن العاقر ستلد. عشت مع يسوع الطفل وكأي طفل عادي أرضعته وكان محتاجاً لي لتغذيته، فلو كان يسوع ابني يعلن لي عن طبيعته الإلهية بإستمرار لـمـا كان لي أي إحتياج لحياة الإيـمـان ومـا كنت أتعجب من إجابة إبني وهو فى الثانية عشر ” لماذا كنتمـا تطلبانني الم تعلما انه ينبغي أن أكون فيمـا لأبي”، أو عند عرس قان الجليل ” مـالي ولكِ ياإمراءة لم تأت ساعتي بعد.”