يا والدة الإله، عذراء الانتقال، امنحينا أن يجدنا الله الآتي مستعدين لتلقّي فيض رحمته. جهّزينا جميعًا للدخول للمجد السماوي باستحقاق حضورك معنا وشفاعتكِ. آمين.
مريم: يا بنيّ، ذاك يكون عظيم الاستحقاق في نظر الربّ أكثر مما في نظر البشر من ظنّ بأنه خالٍ من كل استحقاق مع كونه غنيًّا به. ما الذي يسُرّ الربّ في السماء وعلى الأرض؟ النفوس المتواضعة. إلى من أنظر، يقول الربّ؟ إلى البائس والمنسحق الروح.