منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 16 - 05 - 2023, 04:09 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,275,765

مزمور 84 | من يسندنا سواك



مزمور 84 - السكنى في بيت الرب



واضع هذا المزمور غالبًا داود النبي، وهو تسبحة رائعة بخصوص الاشتياق نحو السكنى في بيت الرب، أو حتى الوقوف على عتبة بيت الرب كبوّابين له.
كان بنو قورح يتغنون بهذا المزمور المفرح. حقًا لقد حلّ غضب الرب على أبيهم قورح ومعه داثان وأبيرام وجماعتهم، لتمردهم وتعدِّيهم على العمل الكهنوتي، فانشقت الأرض وابتلعتهم (عد 16: 9-11). لكن نسل قورح كانوا كبوَّابين على خيمة الاجتماع (1 أي 9: 19؛ 26: 1-19).
وقد جاء اسمهم كبني قورح على عشرة مزامير 44-48؛ 84-88، وكلها مزامير تتسم بالفرح، دون أية إشارة إلى حزن. فقد اختبروا عذوبة خدمة بيت الرب، ولو وقفوا كبوابين على الأبواب. تذوقوا حلاوة الشركة مع الله.
هذه المزامير تفتح أبواب الرجاء أمام الجميع، فإن كان لنا أب أو جد أو آباء أو أمهات تمردوا على الرب، فإن الله لن يحاسبنا على أخطائهم، بل يقدم لنا تعزيات سماوية إن سلكنا في طريقه.
يرى البعض أن هذا المزمور وضعه المرتل ليتغنى به العاجزون عن الذهاب إلى بيت الرب بسبب قهري كالمرض. فقد طُلب من اليهود أن يصعدوا إلى أورشليم ثلاث مرات سنويًا في أعياد الفصح والبنطقستي والمظال. فمن يعجز عن الصعود لسبب قهري، يعلن بهذا المزمور شوقه للذهاب إلى بيت الرب، والوقوف على عتبته.
يرى المرتل في السكنى في بيت أو الاشتياق إلى السكنى فيه انطلاق النفس بالحنين نحو أورشليم العليا، مدينة الله.
رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
مزمور 102 | مسكين أنا، ليس لي من يسندني سواك
مزمور 83 | من يسندنا سواك
أمام هذه يسندنا كلامه
العكاز فى يديك يسندنا
اطمأن الله يسندنا


الساعة الآن 05:54 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024