رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأَنَّ فَخْرَنَا هُوَ هَذَا: شَهَادَةُ ضَمِيرِنَا أَنَّنَا فِي بَسَاطَةٍ وَإِخْلاَصِ اللهِ، لاَ فِي حِكْمَةٍ جَسَدِيَّةٍ بَلْ فِي نِعْمَة الله ( 2كو 1: 12 ) فهل نستطيع أن نعرف ونَصِف حياتنا بنفس الطريقة، أم علينا أن نلخّصها بأن المسيح مُستبعَد منها، وأن توجُّهنا هو: ”لي الحياة هي المكسب“؟ إذا كان المسيح هو القوة الدافعة لحياتنا، وإذا كنا نحكم على كل شيء في ضوء كلمته، وإذا كانت رغباتنا وممتلكاتنا محكومة بمقاييسه، فإننا حتمًا سنجد أن طابع حياتنا يتسم بالبساطة والإخلاص، وليس بالعُقد وعدم الوضوح. |
|