رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تطلَّع داود النبي إلى عريس الكنيسة الأبرع جمالًا من بني البشر، فرآه قائدًا يحمل سيفه على فخذه، يخرج غالبًا ولكي يغلب. هكذا عروس القائد قرنها من حديد، وأظلافها من نحاس، تسحق جموع الشيَّاطين تحت قدميها، وتقدِّم نفوسًا كثيرة للرب كغنى حقيقي فائق. |
|