رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقال لي: تكفيك نعمتي لأن قوتي في الضعف تُكمل.. لذلك أُسرُّ بالضعفات والشتائم والضرورات والاضطهادات والضيقات لأجل المسيح. ... ( 2كو 12: 9 ، 10) إن الرب رحيمٌ جدًا بنا، وصالحٌ جدًا من جهتنا. والخوف من الآلام التي تأتي من يديه لتجهزنا لخدمته، هو نوع من الشك في صلاحه وأمانته. فهو يعرف جبلتنا، ويذكر أننا تراب نحن، لذلك يعرف جيدًا طاقة احتمالنا، وعندما يسمح بالآلام، فهو يعرف أي نوع من الألم نحتاج. فالألم أنواع، فخُذ مثلاً أنواع الآلام التي سمح بها لبولس: (1) ضعفات (أمراض). (2) شتائم (إهانات) (3) ضرورات (احتياجات زمنية) (4) اضطهادات (آلام جسدية) (5) ضيقات (متاعب نفسية مختلفة الأنواع). |
|