الكتاب يقول: " رئيس شعبك لا تقل فيه سوءاً" فالله وضعه في منصب رئاسي فعليك إحترامه.
فهذه الأمور تجعل هناك فرقاً بين شخص وآخر في نموه في النعمة. ليس كل من يخدم فعال, فالدوافع النقية تجعل شخص يمتاز عن آخر وتجعله من شخص مخفي إلي شخص نوره يلمع بطريقة مميزة بسبب أنه يسلك بمحبة وطريقة صحيحة وبدوافع نقية وهذا يعطي مجالا للمسحة.
فالكتاب يحثنا علي النمو في النعمة إنموا في النعمة وفي معرفة ربنا يسوع المسيح 2 بط 3 : 18....إنموا تعني أن الشخص قد يؤخر نموه وهذا بسبب خطايا فالله مسح يسوع أكثر لأنه أحب البر وأبغض الإثم عب 1 : 9 وكما درسنا فإن النعمة هي جذر كلمة مسحة فما يسري على المسحة يسري على النعمة.