رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ» ( متى 11: 28 ) يا لها من قوة تكمن في هذه الكلمة الواحدة الرقيقة: «تَعَالَوْا»! إنها تقودنا إلى السر الحقيقي لأعماق الله، وتحكي لنا عن غرض قلبه المُحبّ. ألا ليت كل خاطئ مسكين يُلبي الدعوة ويأتي! «أَيُّهَا الْعِطَاشُ جَمِيعًا هَلُمُّوا إِلَى الْمِيَاهِ، وَالَّذِي لَيْسَ لَهُ فِضَّةٌ تَعَالُوا اشْتَرُوا وَكُلُوا. هَلُمُّوا اشْتَرُوا بِلاَ فِضَّةٍ وَبِلاَ ثَمَنٍ خَمْرًا وَلَبَنًا» ( إش 55: 1 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تَعَالَوْا |
تَعَالَوْا إِلَيَّ |
تَعَالَوْا إِلَيَّ |
الطبيعة الواحدة أو الطبيعية المتجسدة الواحدة |
الكلمة الرقيقة |