+ خصصت الكنيسة أسبوع الآلام لذكري موت الرب يسوع عن خطايانا، وليتفرغ المؤمنون للعبادة والصلوات والتأمل في موت الرب.
+ منعت الكنيسة في أسبوع الآلام إقامة الجنازات أو رفع البخور علي أحد من الراقدين إلا في يومي الخميس والسبت؛ لأنها منشغلة كلية بذكري موت عريسها لأجلها. لذلك رتبت الكنيسة صلاة التجنيز العام بعد نهاية قداس الشعانين، عن نفوس المؤمنين الذين يسمح الله بانتقالهم خلال هذا الأسبوع. فإذا توفي أحدهم يكتفي بحضور صلوات البصخة وتقرأ عليه فصول التجنيز، بدون رفع بخور؛ وبدون أن تقال أوشية الراقدين.