![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لاتَحَسّد مِن يَمْتَلِك ابْتِسَامَة شِفَاه . فَلَا يُجِيْد الْضَّحِك الَا مَن تَعَدَّى حُدُوْد الْبُكَاء ![]() رُّؤْيَآ مِنعَيْن ثآلُثَة تَبَعَث فِي قُلوُبنَآِآلآمِل فـ نَنَبضبــ دم أَبْيَض يَمْحْو "سَوَآد حُزُن" طُغَآ عَلَى مَلآمِحِنَآ فَقَط لـنَبْتَسْمـ لْأْنُّه يَلِيق بــِنآ = ) ![]() النِسّيَآن نِعْمَة ..! مْنِحِنَآ آَلِلَّه إِيَّآهَا لـ{ آلتَخْفِيف مِن أَلَآمُنَآ } أَيُعَقُل هُنَآلِك مِن يَرْفُض هَذِهالْمِنْحَة الْإِلَهِيَّة و يُصِر عَلَى أَن يَجْعَلمِن وَآجبِه آليَوْمّي أَن يَتَذَكَّر أَلآمُه و أَحْزَآنَه ! ![]() نَحْن نُحَزِّن عَلَىالِذكْرَيَات الْسَّيِّئَة لِأَنَّهَا تَعِيَسَة وَعَلَىالْذِّكْرَيَات الْجَمِيلَة لِأَنَّهَا رَحَلَت دُوْن عَوْدَة ! نَحْن نُوْجَد أَلْف سَبَب لـ الْحِزِن فَقَط وَلَا نُوْجَد سَبَبَا وَاحِدَا يَدّعُو لـ الْفَرَح * ![]() يُقْآل .. : خُلِقَت " الْأَحّلَآم " ثَمينَة كَي لَآ تَتَحَقَّق * بِنَظَرِي أَنَآ . . . : مَآ قَيِّمَة حُلُم سَآنُدِرِيَلَآ الَّذِيحَقَّقِه / حِذَآء ! ![]() عِنْدَمَآ تَجَزُّع مَنقَل المآدَّة وقِصَر الْحَآل فَقَط قَآَرِن نَفْسَك بِمَّن هُم أَقُل مِنْك بـ( شَيْء وَآحِد ) عُنْدُهَآ ... سَتَعْلَم حَقّآ كَم أَنَّت " ثَرِي ![]() لْآ يُوَجَد فَي الْعَآلَم مَن هُو " مُخّطِئ " عَلَى الدوآم فــَ حَتَّى [ الْسَّاعَة الْمُتَوَقِّفَة ] تَكُوْن عَلَىحَق مَرَّتَيْن فِي الْيَوِم الْوَاحِد = ) ![]() كَثِيْرا مِن الْنِآِس يَجَعّل الْحَل هُو الإِكْتِئُآب الْدَّآئِم و الْتَّأَفُّف مِن وآقَعَه , و هَذَآلَآ يَعْجَل بـ رُزِق لَم يُكْتَب لَه ! الِعآَقُل هُو الَّذِييَتَكَيَّف مَع وآقَعَه كَيْفَمَآ كَان مَآ دَّاملَآ يَسْتَطِيْع التَّغَيُّر إِلَى الْأَحْسَن .. عِش حَيَآتِك , تِعُآمُل مَعالْمُعْطَيَآت الَّتِي بَيْن يَدِيْك ف و آَلَلّهأَنَّك قَآَدِر عَلَى أَن تَخْلِق الْسَعَآدَه مِن وَكْرالْتّعَآسِه ! فَقَط .. إمُلئ قَلْبُك ب الْرِّضَى =) ![]() بآلرَّغم من رقة للوَرد فَقَد أهدَآني حْكِمتَآن : * حذِآري مِن لَمَّس كُل مَآ يَشُد نَآْظِرِي فـقُد أَجْهَل حَقِيْقَتِة شَّوْكّة .. * عَقَبُآت الْآَمَآَنِي مُجَرَد شَوْك إِن تَخَطّيَنَآُهَآ نِلْنَآ جَمَآل مَرَآدُنَآ .. ![]() عِنْدَمْا نُرَاجِع" حُيِآتُنا "نَجِد أَن أُجَمَّل مَآ حَدَث لَنَآ كَآِن [ مُصَآدِفَه ] و أَن الخَيِبُآت الْكُبْرَى ..... تَأْتِي دُوْمِا عَلَىطَرِيْق فَرِشْنآه بـ وَرْد لإِسْتِقبَآل الْسَعَآدَة ،.. ![]() دَآئِمَا كُوْنُوْا سُّعَدَآء ! لَيْس لِأَنالْدُّنْيَآ مَلِيْئَّه بـِ الْأُمُور آَلّتِي تُسْعِدَكُم ! بَل لِأَن [ إبْتِسَآمَّتِكُم ]قَد تَكُوْن سَبَبَا لـِـــ سَعَآدَة الْأَخَرِين .. ![]() لَميَخْذَلْنَآ آَلِلَّه فِي يَوْم .. كُلالْتّعَآسّآتكَآْنْت بـِ سَببَّنَآ ف ّ لِنَمتِلك ذِآَكِرَه كـ الَّتِيتَمْلِكُهَآ الْمَرَآَيَا يَمُربِهَآ آَلَكَثِيْرُوْن , و مَآ تَلْبَث أَن تُخْتَم عَلَى ظُهُوْرِهِم : عَآبِرُون ! ![]() حَقأَحَبَتْك عَلَيْك أَن ... تّمَّتِلَك { مَلَآمِح } تُحَمِّلمُن الْفَرَح الْكَثِيْر فـ أَي حُزْن يُسْتَحَق أَنيُسَرِّب إِلَى نُفُوْسِهِم" الْبُؤْس ... ! ![]() لْآ تَحَسّد مِن يَمْتَلِك إِبَتِسّآمة شِفَآه فـ لْآ يُجِيْدالْضَّحِك إَلْآ مِن تَعَدَّى /حُدُوّد الْبُكَآء ![]() حِّيَن يَحتَضَنّك { شَخْص مِآَآ ..! و تَشِعر بـ أَن حِضْنـُه لَيْسكـَ مَثَل أَي إحْتِضآآن إِعْلَم فَقَط بـ أَنَّك / .. [ تِحِتَآجِه ] ![]() لَيْس عَلَيْك أَن تَكُوْن كَامِلَا ، وَلَا مِثَالِيَّا . لَّسْت مُضْطَرّا لَأَن تُجَامِل ، أَو تَبْتَسِم بَيْنَمَا أَنْت لَا تُرِيْد . لَيْس مِن الْمَفْرُوْض أَن تَتَحّدّث بــ مِزَاج جَيِّد ، أَو تُنْصِت بـإِهْتِمَام إِن كَان الْأَمْر لَا يَعْنِيْك . لَسْت مُلْزِمَا عَلَى الْإِهْتِمَام دَائِمَا ، و الْسُّؤَال كُل يَوْم ، و أَن تُقَدِّر مَعْنَى الْإِلْتِزَام و الْمَسْؤُوْلِيَّة . لَيْس عَلَيْكأَن تَكُوْن مُهَذَّبَا فِي كُل الْأَوْقَات |