يري البابا غريغوريوس (الكبير)
في حديث أيوب هنا صورة حيَّة للصراع المستمر في حياة المؤمن،
فإنه بالنعمة يدعو الله فيستجيب له، حيث يلتهب قلبه بحب الإلهيات
لكن وسط هذا السمو العجيب تقتحم الأفكار الزمنية الفكر،
فيجد المؤمن نفسه كمن سقط، فيظن أن الله لا يسمع صوته.