رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* إني أختار أن يفتقد الرب خطاياي، ويصلح معاصي، هنا في هذا العالم، حتى يقول لي إبراهيم هناك ما قاله عن لعازر المسكين في حديثه مع الغني: "يا ابني أذكر أنك استوفيت خيراتك في حياتك، وكذلك لعازر البلايا، والآن هو يتعزى وأنت تتعذب" (لو 16: 25). لهذا السبب عندما يوبخنا الرب، عندما يؤدبنا، يلزمنا ألا نكون جاحدين. لندرك أن توبيخنا في الوقت الحاضر إذن لكي ننال تعزية في المستقبل. وكما يقول الرسول: "إذ قد حُكم علينا نؤدب من الرب، لكي لا نُدان مع العالم" (1 كو 11: 32). لهذا السبب قبل أيوب أيضًا بإرادته كل آلامه قائلًا: "أألخير نقبل من عند الله، والشر لا نقبل؟" العلامة أوريجينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
معك في الحاضر و المستقبل |
في الماضي ‘الحاضر ‘المستقبل انا معك |
يطلب منا الرب ان نعيش الوقت الحاضر ونحن نترقب المستقبل |
فلا يعيشون الحاضر ولا المستقبل |
أنت لست الماضي ولا الحاضر ولا المستقبل. |