![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
* لاحظوا كيف يوصف أيوب أنه صار إلى حالٍ أعظم خلال التجربة، بينما سقط داود بالتجربة أرضًا. لهذا فإن فضائل أسلافنا قد تعزز رجاءنا، وسقوطهم يدعم حذرنا بالتواضع، فبينما بالأولى نرّتفع إلى الفرح، نبقى بالثانية في مخاوف. "في كل هذا لم يخطئ أيوب، ولم ينسب لله جهالة" [22]... إذ لم ينطق بشيء فيه غباوة، حافظًا لسانه من الإثم، بينما قيل: "لم يخطئ"، فيظهر أنه استبعد عنه خطأ التذمر حتى من فكره، فلم يخطئ، ولا تكلم بجهالة، ولا ثار السخط في شعوره الصامت، ولا انحل لسانه بالسب. البابا غريغوريوس (الكبير) |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| مزمور 78 | الرحمة وسط السخط |
| تحت لسانه وليس على لسانه |
| اترك السخط |
| فقد شعوره بالله |
| كيف نفرق بين الأفاعى السامة وغير السامة؟ |