رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«اذكُر يسوع المسيح المُقَام من الأموات، من نسل داود بحسب إنجيلي» ( 2تيموثاوس 2: 8 ) مهما تعدَّدَت واختلفت أعواز النفس فإننا نجد سدادها جميعها في موت المسيح وقيامته. فمهما كانت النفس مُثقلة بالخطية فإنها تجد في قيامة المسيح برهانًا مجيدًا على أن عمل المسيح كافٍ لمحوها، وإذ نرفع أبصارنا إلى فوق فنرى الرب يسوع جالسًا عن يمين الله، نتيقن من أن الله قَبِلَ عمله لأجلنا قبولاً تامًا، فهو «أُسْلِمَ من أجل خطايانا»، وعلى الصليب وقف كبديلنا وحَمل آثامنا التي أحدَرَت به إلى القبر، ولكن الله أقامه من الأموات مُظهرًا بذلك تمام الرضا على عمل الفداء، ولذلك يقول الوحي: «أُقيمَ لأجل تبريرنا» ( رو 4: 25 ). من ثم نرى أن في القيامة راحة النفس من جهة الخطية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المسيح يُعطي هذه جميعها |
حتى مجيء المسيح وقيامته من الأموات |
عمل صوت المسيح وقيامته فينا |
موت المسيح وقيامته |
صلب المسيح وقيامته فى الشعر العالمى |